من يستطيع أن ينجح في كل شيء يفعله في حياته, سواء في عمله أم في منزله وفي محيطه الاجتماعي؟! ومن منا لم يخطئ في أداء مهامه أو القيام بواجباته؟! ومن من البشر لا يتعثر مرات في مسيرته الحياتية؟! الإجابة "لا أحد".. كل إنسان يخطئ ويصيب، وكل شخص يفشل مرة بل مرات، ولكن أصحاب الإرادات والقدرات هم الذين يجعلون من الفشل طريقًا إلى النجاح، ويضعون أمام أخطائهم عشرات الخطوط لانطلاقة حياة جديدة.
ولننظر إلى أنموذج واحد، وهناك آلاف النماذج، وهي قصة الرئيس الأمريكي إبراهام لينكولن ولننظر إلى معدلات الفشل في هذه التواريخ:
· فشل في عمله عام 1831.
· فشل في عمله مرة أخرى عام 1834.
· أصيب بصدمة عصبية نتيجة موت زوجته عام 1835، تطورت إلى انهيار عصبي عام 1836.
· فشل في الانتخابات في سنة 1838.
· ثم مرة ثانية في عام 1846.
· ثم ثالثة في عام 1847.
· فشل في انتخابات النواب عام 1855.
· فشل في أن يصبح نائب الرئيس عام 1856.
· فشل مرة أخرى في انتخابات النواب عام 1858.
وبعد كل هذا السجل العامر بالفشل، يصاحبه سجل آخر عامر بالعناء والجهد المتواصل والإصرار على بلوغ هدفه.. بعد كل هذا انتخب إبراهام لينكولن رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية سنة 1860 وهو في الحادية الخمسين من عمره, وهو الذي لخّص تجربته في النجاح والفشل بقوله: "إنك لن تفشل إلا إذا انسحبت".



هو ده اللى قصدى عليه يا جماعه

الواحد ممكن ياخد قفا اتنين تلاته اربعه

مش مهم

المهم يقوم زى القرد

محدش يقدر يهزم الاراده

الحاجه الوحيده اللى الدنيا كلها متقدرش عليها

الفشل او طريق النجاح

بس يعنى مش هافشل نفسى

و اقول عشان بقى انجح

بالعقل يعنى

و ربنا يكرمكم


This entry was posted on 4:01 م and is filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.

0 التعليقات: